مشعل ينفي أنباء فقدان نزال عضوية المكتب السياسي لحركة "حماس"
دمشق - المركز الفلسطيني للإعلام
نفى خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأنباء الملفقة والمفبركة التي أشارت إلى فقدان محمد نزال عضو المكتب السياسي للحركة موقعه في المكتب، مؤكدًا أن حركته "ملء السمع والبصر"، وأنها لا تعمل في الظلام، ولا تخجل من الإعلان الواضح عن أي تغييرات أو تبديلات في سائر محطاتها القيادية.
وقال مشعل في اتصالٍ هاتفيٍّ أجرته جريدة "المجد" الأردنية نُشر في عددها الصادر الإثنين (27-4): "إن هذه الأنباء مختلقة وعارية تمامًا عن الصحة"، مؤكدًا أن "الأخ أبو البراء ما زال يحتفظ بعضوية المكتب السياسي لحركة "حماس"".
وأضاف أن ""حماس" ملء السمع والبصر؛ فهي لا تعمل في الظلام، ولا تخجل أو تخاف من الإعلان الواضح والصريح عن أي تغييرات أو تبديلات في سائر محطاتها القيادية، ولو حدث أن فقد الأخ نزال عضويته لما ترددنا في إعلان ذلك، خصوصًا أن العمل في "حماس" بمختلف مستوياته تكليفٌ لا تشريف، وجهدٌ وعناءٌ وعطاءٌ لا ترفٌ ووجاهةٌ وامتيازاتٌ".
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى أن الحملة التي استهدفت نزال "قد خلطت -قصدًا- بين عضوية مجلس الشورى وعضوية المكتب السياسي لحركة "حماس" رغم الفصل التام في لوائح الحركة بين العضويتين، وبما لا يجعل إحديهما تشكل شرطًا للأخرى، أو يمهد فقدان إحديهما لفقدان الأخرى"، حسب الصحيفة.
دمشق - المركز الفلسطيني للإعلام
نفى خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأنباء الملفقة والمفبركة التي أشارت إلى فقدان محمد نزال عضو المكتب السياسي للحركة موقعه في المكتب، مؤكدًا أن حركته "ملء السمع والبصر"، وأنها لا تعمل في الظلام، ولا تخجل من الإعلان الواضح عن أي تغييرات أو تبديلات في سائر محطاتها القيادية.
وقال مشعل في اتصالٍ هاتفيٍّ أجرته جريدة "المجد" الأردنية نُشر في عددها الصادر الإثنين (27-4): "إن هذه الأنباء مختلقة وعارية تمامًا عن الصحة"، مؤكدًا أن "الأخ أبو البراء ما زال يحتفظ بعضوية المكتب السياسي لحركة "حماس"".
وأضاف أن ""حماس" ملء السمع والبصر؛ فهي لا تعمل في الظلام، ولا تخجل أو تخاف من الإعلان الواضح والصريح عن أي تغييرات أو تبديلات في سائر محطاتها القيادية، ولو حدث أن فقد الأخ نزال عضويته لما ترددنا في إعلان ذلك، خصوصًا أن العمل في "حماس" بمختلف مستوياته تكليفٌ لا تشريف، وجهدٌ وعناءٌ وعطاءٌ لا ترفٌ ووجاهةٌ وامتيازاتٌ".
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى أن الحملة التي استهدفت نزال "قد خلطت -قصدًا- بين عضوية مجلس الشورى وعضوية المكتب السياسي لحركة "حماس" رغم الفصل التام في لوائح الحركة بين العضويتين، وبما لا يجعل إحديهما تشكل شرطًا للأخرى، أو يمهد فقدان إحديهما لفقدان الأخرى"، حسب الصحيفة.
