kolonagaza7
الاتجاه الديمقراطي- وكالات:
عقب وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة على حادثة اقتحام السفارة الإسرائيلية بالقاهرة، قائلاً: إن "عدم حماية السفارة الإسرائيلية فى القاهرة انتهاك جسيم لاتفاق فيينا الذى تم التصديق عليه عام 1961 حول العلاقات الدبلوماسية"، مشيرا إلى أن السفارات ينبغى أما حمايتها أو إغلاقها، ولا ينبغى الرد على انتهاك بانتهاك مماثل .
تعليقات آل خليفة على الإحداث والتى كتبها على حسابه الشخصى على موقع تويتر فتح هجوما عليه معتبرينه من مؤيدى إسرائيل، وهو ما دفع وزير خارجية البحرين للتعليق على تويتر بقوله "أنا لا أتعاطف مع أحد، وإنما المسألة متعلقة بسيادة القانون والالتزام به "، مؤكدا على أن اتفاق فيينا يتعلق بل ويحكم العلاقات الدبلوماسية بين البلدين .
وقال آل خليفة "لا أخشى على السفارة أو إسرائيل، وإنما ما يقلقنى هو أن انتهاك القانون والصور التى تعرض عن ذلك ستلعب دورا كبيرا فى تشويه صورة مصر .. وهذا ينطبق كذلك على السفارة السعودية فى القاهرة وكل السفارات الأخرى".
وجدد آل خليفة تأكيده على أنه "لست مؤيد لإسرائيل .. أنا أتكلم عن مسئولية الدولة فى هذا الشأن ، فإن لم ترغب فى حماية السفارة فلتطلب رسميا إغلاقها".2011-09-10
عقب وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة على حادثة اقتحام السفارة الإسرائيلية بالقاهرة، قائلاً: إن "عدم حماية السفارة الإسرائيلية فى القاهرة انتهاك جسيم لاتفاق فيينا الذى تم التصديق عليه عام 1961 حول العلاقات الدبلوماسية"، مشيرا إلى أن السفارات ينبغى أما حمايتها أو إغلاقها، ولا ينبغى الرد على انتهاك بانتهاك مماثل .
تعليقات آل خليفة على الإحداث والتى كتبها على حسابه الشخصى على موقع تويتر فتح هجوما عليه معتبرينه من مؤيدى إسرائيل، وهو ما دفع وزير خارجية البحرين للتعليق على تويتر بقوله "أنا لا أتعاطف مع أحد، وإنما المسألة متعلقة بسيادة القانون والالتزام به "، مؤكدا على أن اتفاق فيينا يتعلق بل ويحكم العلاقات الدبلوماسية بين البلدين .
وقال آل خليفة "لا أخشى على السفارة أو إسرائيل، وإنما ما يقلقنى هو أن انتهاك القانون والصور التى تعرض عن ذلك ستلعب دورا كبيرا فى تشويه صورة مصر .. وهذا ينطبق كذلك على السفارة السعودية فى القاهرة وكل السفارات الأخرى".
وجدد آل خليفة تأكيده على أنه "لست مؤيد لإسرائيل .. أنا أتكلم عن مسئولية الدولة فى هذا الشأن ، فإن لم ترغب فى حماية السفارة فلتطلب رسميا إغلاقها".2011-09-10